على الرغم من أن لا أحد يُجادل في دور مغاربة العالم في جميع منظومات المغرب ومساهمتهم في الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتضامن الاجتماعي وفي الإشعاع المغربي بالخارج وكذا تصدير صورته الإيجابية وأيضا نموذجه الديني المتسامح المعتدل...

وعلى الرغم من أن لا أحد يُجادل أيضا في قوة لغة الأرقام التي تتكلم لغة الشفافية والوضوح، والتي لا تحتاج منا إلى الكثير من الوقت للوقف على حقيقة يعرفها الجميع، وهي أن مغاربة العالم هُم رأسمال حقيقي للمغرب وخزان احتياطي من الكفاءات المغربية بالخارج، حيث أثبت العديد من الوقائع أن المغرب يُمكنه أن يعوّل على أبنائه بالخارج...

في لقاء مع مغاربة العالم بباريس، أول أمس الأحد 18 مارس، عرض محمد بنعبد القادر، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، الخطوط العريضة لإصلاح الإدارة في علاقتها بالمواطنين بصفة عامة، وأكد أن مغاربة العالم يوجدون في صلب إصلاح الإدارة الذي جعل منه جلالة الملك أولوية من الأولويات الوطنية الأساسية، مضيفا أن «هناك مدخلا أساسيا لإصلاح الإدارة وهو علاقتها بالمواطنين، وهي علاقة فيها الكثير من التوتر وسوء الفهم، حيث راكمت الإدارة صورة سيئة لدى المواطنين، باختلالات كثيرة وسوء تدبير الخدمات التي تقدمها لمغاربة العالم، سواء كانوا خواصا أو مستثمرين أ

سيبقى يوم 17 مارس يوما موشوما في ذاكرة المحامين المغاربة المقيمين بالخارج، باعتبار أن هذا اليوم شهد سابقة هي الأولى من نوعها تمثلت في ميلاد جمعية شبكة المحامين المقيمين بالخارج، وذلك بمبادرة من الوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة وبتعاون مع جمعية هيئات المحامين بالمغرب.

فضيحة من العيار الثقيل تلك التي مست أمرأتان يقال أنهما مغربيتان بعد أن تم عرض صورهن علنا للبيع في مملكة آل سعود.
فقد نشرت العديد من الصفحات السعودية بموقع “تويتر”، صورة إعلان، يظهر رغبة سعودي في التنازل عن خادمته التي تحمل الجنسية المغربية مقابل مبلغ مالي. حيت تداول العديد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك صورتين قيل إنهما لخادمتين مغربيتين في السعودية، ويرغب مشغلهما في التنازل عنهما مقابل مبلغ مالي.

دائما و كالعادة و سيرا على نهج المستعمر الفرنسي "ايمانويل ماكرون" الذي زاد في مجموعة من اسعار السلع الغذائية و الخدمات البنكية وغيرها ونظرا "لكونه هو  الأخر" خاضع لنفس النظام "المدروس"  الذي يهدف بالأساس الى تفقير المواطن وجعله عبدا تحت "سيطرتهم"، وزير الحكومة المغربية سعد الدين العثماني يرفع من اثمنة المواد الاستهلاكية و الضرائب و يقدم هدية مسمومة لمغاربة العالم كما سماها الناشط الجمعوي حسن شاكر.